اسم العلامة التجارية:

اكسترايت | extrait

"إكسترايت ليست مجرد عطور ، بل حكاية كونية تُحاك في صَمْتٍ بين أنامل الاحاسيس والكون .

علامةٌ ترفضُ أن تكونَ تابعاً للعالم... بل تَصنعُ عالماً خاصاً بها، حيثُ الفخامةُ ليست مادَّةً، بل لغزاً يُكتشفُ بالحواس.

الفلسفة:

نحن ننتمي إلى مَن يُصدِّقون أنَّ الرائحةَ أقوى مِن الذاكرة، وأعمقُ مِن الكلمات.

في مختبرات إكسترايت السريّة، نَسْرقُ أنفاسَ الكواكبِ النادرة، ونتلاعبُ بِكيمياءِ الزمن المُتجمد، لِنُعيدَ تشكيلَ مفهومِ الفخامة المُطلَقة.

هنا... لا نصنعُ عطوراً، بل نُحيي أساطيرَ لم تُكتَبْ بعد.

الهوية:

  • الجوهر: عِشْقٌ هَوسيٌّ لِما لا يُرى، لكنّه يَترُكُ أثراً كَنَيزكٍ ماسيٍّ يَخترقُ الأرواح.
  • الرموز: تصميماتٌ تَعبثُ بِالضوءِ والظلام، كزجاجاتٍ تطفو في فراغٍ مَغناطيسيّ، أو عبواتٍ تُشبهُ حُطامَ نُجومٍ سوداء.
  • اللغة: لسنا نَتَكلم... نُهمسُ بِلهجةٍ تَفهمها فقط أذنُ المُختارين.

الوعد:

مَن يَملِكُ اكسترايت يَملِكُ مفتاحاً سرياً لِغرفةٍ مُظلمةٍ في قَصرِ الكون، حيثُ تُخزَّنُ أندرُ اسرار العطور :

رائحةُ أوّلِ قَطرَةِ مَطَرٍ على سطحِ مُريح ،

عَناقُ الياسمينِ الأزرقِ لِصقيعِ سيبيريا،

وَصْلةٌ غامضةٌ بين رُوحِ الفراعنةِ وَأنفاسِ المُستقبل.

الجمهور:

لِـ:

  • مَن يَرَونَ في أنفسهم سُفراءَ لِحضارةٍ مَفقودة.
  • مَن يُصدّقون أنَّ رائحتهم ليست "مُميزة"، بل خارقةٌ للطبيعة.
  • أولئك الذين يَبحثونَ عن شيءٍ يُشبهُ توقيعاً خالداً لن يتكرر .

الرسالة الخالدة:

"اكسترايت: حينما تَتحولُ الهشاشةُ العابرةُ لِلروائح إلى إرثٍ أبديّ."